نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
فنانة سورية شاركت في وقفة احتجاجية بدمشق.. وتكشف حقيقة ما حدث - خبر صح, اليوم الاثنين 10 مارس 2025 01:14 مساءً
شاركت الفنانة السورية يارا صبري، في وقفة احتجاجية صامتة في ساحة المرجة بدمشق أمس الأحد، حداداً على أرواح شهداء الأمن العام والمدنيين الذين قضوا في منطقة الساحل.
وكشفت الفنانة السورية ، عبر حسابها على فيس بوك اليوم الإثنين، حقيقة ماحدث في الوقفة ، وحذرت من الأخبار المضللة والكاذبة، مؤكدة أن المتظاهرين رفعوا لافتات تنعى قوات الأمن العام الذين قضوا بهجمات فلول النظام المخلوع في الساحل السوري خلال الأيام القليلة الماضية.
وأضافت يارا صبري، أن المشاركين ، ناشدوا بتحييد المدنيين عن العمليات العسكرية وضرورة محاسبة القتلى، وأن دماء السوريين والسوريات ليست رخيصة، ومن الضروري محاسبة المجرمين.
ونفت الفنانة السورية ، الأخبار التي تحدثت عن لافتات أخرى شبّهت الرئيس السوري أحمد الشرع بالرئيس السابق بشار الأسد. وطالبت الناس بالانتباه من الأخبار الكاذبة والمحرضة، مشددة على أن وقفة الحداد كانت على أرواح من قضوا من الأمن العام والمدنيين السوريين.
وأضافت أنها كانت في ساحة المرجة الشهيرة في دمشق، وانفضت بعد ملاسنات وتدافع بعد أن اقتحمها شبان أطلقوا شعارات طائفية، ما أدى إلى عراك بالأيدي تدخلت لفضة قوى الأمن وأطلقت النار في الهواء فتفرق الحشد.
كانت الفنانة يارا صبري ، قد طالبت قبل أيام، بفتح معابر آمنة للسوريين المدنيين في الساحل بإشراف فرق متخصصة ومعروفة مثل الدفاع المدني السوري ومؤسسة الخوذ البيضاء.، وتوجهت بحديثها إلى السوريين المدنيين قائلة: "مكانكم بين أهلكم السوريين".
وعرفت الفنانة السورية ، يارا صبري بمعارضتها للرئيس السوري المخلوع بشار الاسد، ووقَّعَت في أبريل 2011 مع عدد من الفنانين ما عُرف بـ «بيان الحليب» الذي طالبوا فيه بإيصال المساعدات الإنسانية من غذاء ودواء وحليب لأطفال درعا بعد دخول الجيش السوري إليها وحصارها.
وأعلنت يارا وزوجها ماهر صليبي تأييدهم للثورة السورية، ووقوفهم مع الشعب السوري ، مطالبة بالحرية والعدالة. وطالبت السلطات السورية بإطلاق سراح المعتقلين في السجون بعد خروجهم للتظاهر عام 2012
وأطلقت حملتين الأولى «بدنا ياهن بدنا الكل» أي نريد جميع المعتقلين، والثانية «باص الحرية». ، وغادرت سوريا إلى الإمارات، وأكَّد والداها أنها ليست ممنوعةً من دخول سوريا على الرغم من موقفها السياسي.
وصرَّحت عام 2015 بعدم ممانعتها العمل مع الممثلين السوريين المخالفين لها سياسيًّا لأنهم جمعيًا سوريون بغض النظر عن اختلافهم السياسي. ثم انتقلت إلى كندا
أخبار متعلقة :